The Crown Prince of Dubai, H.H. Sheikh Hamdan bin Mohammed bin Rashid Al Maktoum, has launched a national campaign to promote the Emirati Genome Programme and its strategic objectives.
The campaign, implemented by the Dubai Health Authority (DHA), aims to raise awareness of the importance of registering with the Programme among Emiratis.
Sheikh Hamdan bin Mohammed emphasized the UAE’s commitment to enhancing scientific research, including healthcare, as part of the country’s strategic objectives. He called on the community, including institutions, authorities, and individuals, to support the Programme, which seeks to understand genetics to reduce the prevalence of chronic and epidemic diseases.
الأحدث من نوعه في المنطقة..
– حمدان بن محمد يطلق الحملة الوطنية للتعريف ببرنامج الجينوم الإماراتي في دبي.
– حمدان بن محمد: “البرنامج يسهم في تعزيز أنظمة الرعاية الصحية للأجيال المقبلة وترسيخ ريادة الإمارات في أحد أهم علوم الحياة الدقيقة”.
– “ضرورة تضافر الجهود نظراً للأثر الإيجابي الكبير لعلم الجينات في الحد من الأمراض الوراثية والمزمنة والأوبئة”.
– منظومة ذكية تضمن خصوصية المشاركين وسرعة تطوير حلول الرعاية الصحية والوقائية.
دبي في 6 مارس/ وام / أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات تولي مجالات البحث العلمي وضمن مختلف المجالات اهتماماً خاصاً ضمن الأولويات الاستراتيجية لمسيرة تطوير القطاعات الحيوية، لاسيما قطاع الصحة والرعاية الطبية الذي يتصدر سلم أولويات الدولة مع توفيرها لكافة عناصر التحفيز للباحثين وتهيئتها للبيئة الداعمة لمختلف أشكال البحث العلمي إيمانا بقيمته كأساس للتطوير القائم على سند قوي من الدليل العلمي المُثبَت.
جاء ذلك خلال إطلاق سموّ ولي عهد دبي للحملة الوطنية للتعريف ببرنامج الجينوم الإماراتي، التي تنظمها هيئة الصحة بدبي، لزيادة مستوى الوعي بأهدافه الاستراتيجية وأهميته وكيفية تسجيل المواطنين فيه، بالتعاون مع شركة G42، بحضور سعادة عوض صغير الكتبي، المدير العام لهيئة الصحة بدبي، وعدد من مسؤولي القطاع الطبي بدبي.
وأكد سموّه أن برنامج الجينوم الإماراتي، يُعد أحد أهم البرامج العلمية والصحية الوطنية، التي ينبغي أن تتكاتف جهود المؤسسات والهيئات والأفراد لإنجاحها، مشيراً إلى أهمية البرنامج في تعزيز أنظمة الرعاية الصحية للأجيال الحاضرة والقادمة، وترسيخ تفوق دولة الإمارات وريادتها في أحد أهم علوم الحياة، وهو علم الجينات، الذي يعوّل عليه العالم للحد من الأمراض الوراثية وغيرها من الأمراض المزمنة والأوبئة.
ويهدف المشروع الوطني حول “الجينوم الإماراتي” إلى وضع خريطة جينية شاملة لمواطني دولة الإمارات، لغاية تسريع وتيرة تطوير حلول الرعاية الصحية والوقائية والمتخصصة، باستخدام أحدث تقنيات التسلسل الجيني، والذكاء الاصطناعي، ويُعد أحدث برنامج من نوعه في المنطقة، ويرسّخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للبحوث والابتكار في مجال الجينوم والاكتشافات العلمية.
ويعمل البرنامج وفق منظومة رفيعة المستوى من التقنيات والحلول الذكية، والمعايير الأخلاقية والإدارية لضمان حماية بيانات وخصوصية المشاركين في البرنامج، التي يتم تشفيرها فور اكتمال عملية التسجيل.
كما يهدف برنامج الجينوم الإماراتي، إلى تحليل الجينوم الكامل لمواطني دولة الإمارات، والاستفادة من النتائج لتقديم رعاية صحية أكثر تميزاً، وإعطاء الفرصة للباحثين والأطباء والعلماء للتعرف على مسببات الأمراض الوراثية ونوعية الطفرات الجينية وتوقع القابلية لبعض الأمراض ودراستها بشكل أعمق تمهيداً لوضع الخطط العلاجية والوقائية اللازمة.
الأحدث من نوعه في المنطقة..
– حمدان بن محمد يطلق الحملة الوطنية للتعريف ببرنامج الجينوم الإماراتي في دبي.
– حمدان بن محمد: “البرنامج يسهم في تعزيز أنظمة الرعاية الصحية للأجيال المقبلة وترسيخ ريادة الإمارات في أحد أهم علوم الحياة الدقيقة”.
– “ضرورة تضافر الجهود نظراً للأثر الإيجابي الكبير لعلم الجينات في الحد من الأمراض الوراثية والمزمنة والأوبئة”.
– منظومة ذكية تضمن خصوصية المشاركين وسرعة تطوير حلول الرعاية الصحية والوقائية.
دبي في 6 مارس/ وام / أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات تولي مجالات البحث العلمي وضمن مختلف المجالات اهتماماً خاصاً ضمن الأولويات الاستراتيجية لمسيرة تطوير القطاعات الحيوية، لاسيما قطاع الصحة والرعاية الطبية الذي يتصدر سلم أولويات الدولة مع توفيرها لكافة عناصر التحفيز للباحثين وتهيئتها للبيئة الداعمة لمختلف أشكال البحث العلمي إيمانا بقيمته كأساس للتطوير القائم على سند قوي من الدليل العلمي المُثبَت.
جاء ذلك خلال إطلاق سموّ ولي عهد دبي للحملة الوطنية للتعريف ببرنامج الجينوم الإماراتي، التي تنظمها هيئة الصحة بدبي، لزيادة مستوى الوعي بأهدافه الاستراتيجية وأهميته وكيفية تسجيل المواطنين فيه، بالتعاون مع شركة G42، بحضور سعادة عوض صغير الكتبي، المدير العام لهيئة الصحة بدبي، وعدد من مسؤولي القطاع الطبي بدبي.
وأكد سموّه أن برنامج الجينوم الإماراتي، يُعد أحد أهم البرامج العلمية والصحية الوطنية، التي ينبغي أن تتكاتف جهود المؤسسات والهيئات والأفراد لإنجاحها، مشيراً إلى أهمية البرنامج في تعزيز أنظمة الرعاية الصحية للأجيال الحاضرة والقادمة، وترسيخ تفوق دولة الإمارات وريادتها في أحد أهم علوم الحياة، وهو علم الجينات، الذي يعوّل عليه العالم للحد من الأمراض الوراثية وغيرها من الأمراض المزمنة والأوبئة.
ويهدف المشروع الوطني حول “الجينوم الإماراتي” إلى وضع خريطة جينية شاملة لمواطني دولة الإمارات، لغاية تسريع وتيرة تطوير حلول الرعاية الصحية والوقائية والمتخصصة، باستخدام أحدث تقنيات التسلسل الجيني، والذكاء الاصطناعي، ويُعد أحدث برنامج من نوعه في المنطقة، ويرسّخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للبحوث والابتكار في مجال الجينوم والاكتشافات العلمية.
ويعمل البرنامج وفق منظومة رفيعة المستوى من التقنيات والحلول الذكية، والمعايير الأخلاقية والإدارية لضمان حماية بيانات وخصوصية المشاركين في البرنامج، التي يتم تشفيرها فور اكتمال عملية التسجيل.
كما يهدف برنامج الجينوم الإماراتي، إلى تحليل الجينوم الكامل لمواطني دولة الإمارات، والاستفادة من النتائج لتقديم رعاية صحية أكثر تميزاً، وإعطاء الفرصة للباحثين والأطباء والعلماء للتعرف على مسببات الأمراض الوراثية ونوعية الطفرات الجينية وتوقع القابلية لبعض الأمراض ودراستها بشكل أعمق تمهيداً لوضع الخطط العلاجية والوقائية اللازمة.
الأحدث من نوعه في المنطقة..
– حمدان بن محمد يطلق الحملة الوطنية للتعريف ببرنامج الجينوم الإماراتي في دبي.
– حمدان بن محمد: “البرنامج يسهم في تعزيز أنظمة الرعاية الصحية للأجيال المقبلة وترسيخ ريادة الإمارات في أحد أهم علوم الحياة الدقيقة”.
– “ضرورة تضافر الجهود نظراً للأثر الإيجابي الكبير لعلم الجينات في الحد من الأمراض الوراثية والمزمنة والأوبئة”.
– منظومة ذكية تضمن خصوصية المشاركين وسرعة تطوير حلول الرعاية الصحية والوقائية.
دبي في 6 مارس/ وام / أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات تولي مجالات البحث العلمي وضمن مختلف المجالات اهتماماً خاصاً ضمن الأولويات الاستراتيجية لمسيرة تطوير القطاعات الحيوية، لاسيما قطاع الصحة والرعاية الطبية الذي يتصدر سلم أولويات الدولة مع توفيرها لكافة عناصر التحفيز للباحثين وتهيئتها للبيئة الداعمة لمختلف أشكال البحث العلمي إيمانا بقيمته كأساس للتطوير القائم على سند قوي من الدليل العلمي المُثبَت.
جاء ذلك خلال إطلاق سموّ ولي عهد دبي للحملة الوطنية للتعريف ببرنامج الجينوم الإماراتي، التي تنظمها هيئة الصحة بدبي، لزيادة مستوى الوعي بأهدافه الاستراتيجية وأهميته وكيفية تسجيل المواطنين فيه، بالتعاون مع شركة G42، بحضور سعادة عوض صغير الكتبي، المدير العام لهيئة الصحة بدبي، وعدد من مسؤولي القطاع الطبي بدبي.
وأكد سموّه أن برنامج الجينوم الإماراتي، يُعد أحد أهم البرامج العلمية والصحية الوطنية، التي ينبغي أن تتكاتف جهود المؤسسات والهيئات والأفراد لإنجاحها، مشيراً إلى أهمية البرنامج في تعزيز أنظمة الرعاية الصحية للأجيال الحاضرة والقادمة، وترسيخ تفوق دولة الإمارات وريادتها في أحد أهم علوم الحياة، وهو علم الجينات، الذي يعوّل عليه العالم للحد من الأمراض الوراثية وغيرها من الأمراض المزمنة والأوبئة.
ويهدف المشروع الوطني حول “الجينوم الإماراتي” إلى وضع خريطة جينية شاملة لمواطني دولة الإمارات، لغاية تسريع وتيرة تطوير حلول الرعاية الصحية والوقائية والمتخصصة، باستخدام أحدث تقنيات التسلسل الجيني، والذكاء الاصطناعي، ويُعد أحدث برنامج من نوعه في المنطقة، ويرسّخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للبحوث والابتكار في مجال الجينوم والاكتشافات العلمية.
ويعمل البرنامج وفق منظومة رفيعة المستوى من التقنيات والحلول الذكية، والمعايير الأخلاقية والإدارية لضمان حماية بيانات وخصوصية المشاركين في البرنامج، التي يتم تشفيرها فور اكتمال عملية التسجيل.
كما يهدف برنامج الجينوم الإماراتي، إلى تحليل الجينوم الكامل لمواطني دولة الإمارات، والاستفادة من النتائج لتقديم رعاية صحية أكثر تميزاً، وإعطاء الفرصة للباحثين والأطباء والعلماء للتعرف على مسببات الأمراض الوراثية ونوعية الطفرات الجينية وتوقع القابلية لبعض الأمراض ودراستها بشكل أعمق تمهيداً لوضع الخطط العلاجية والوقائية اللازمة.
الأحدث من نوعه في المنطقة..
– حمدان بن محمد يطلق الحملة الوطنية للتعريف ببرنامج الجينوم الإماراتي في دبي.
– حمدان بن محمد: “البرنامج يسهم في تعزيز أنظمة الرعاية الصحية للأجيال المقبلة وترسيخ ريادة الإمارات في أحد أهم علوم الحياة الدقيقة”.
– “ضرورة تضافر الجهود نظراً للأثر الإيجابي الكبير لعلم الجينات في الحد من الأمراض الوراثية والمزمنة والأوبئة”.
– منظومة ذكية تضمن خصوصية المشاركين وسرعة تطوير حلول الرعاية الصحية والوقائية.
دبي في 6 مارس/ وام / أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات تولي مجالات البحث العلمي وضمن مختلف المجالات اهتماماً خاصاً ضمن الأولويات الاستراتيجية لمسيرة تطوير القطاعات الحيوية، لاسيما قطاع الصحة والرعاية الطبية الذي يتصدر سلم أولويات الدولة مع توفيرها لكافة عناصر التحفيز للباحثين وتهيئتها للبيئة الداعمة لمختلف أشكال البحث العلمي إيمانا بقيمته كأساس للتطوير القائم على سند قوي من الدليل العلمي المُثبَت.
جاء ذلك خلال إطلاق سموّ ولي عهد دبي للحملة الوطنية للتعريف ببرنامج الجينوم الإماراتي، التي تنظمها هيئة الصحة بدبي، لزيادة مستوى الوعي بأهدافه الاستراتيجية وأهميته وكيفية تسجيل المواطنين فيه، بالتعاون مع شركة G42، بحضور سعادة عوض صغير الكتبي، المدير العام لهيئة الصحة بدبي، وعدد من مسؤولي القطاع الطبي بدبي.
وأكد سموّه أن برنامج الجينوم الإماراتي، يُعد أحد أهم البرامج العلمية والصحية الوطنية، التي ينبغي أن تتكاتف جهود المؤسسات والهيئات والأفراد لإنجاحها، مشيراً إلى أهمية البرنامج في تعزيز أنظمة الرعاية الصحية للأجيال الحاضرة والقادمة، وترسيخ تفوق دولة الإمارات وريادتها في أحد أهم علوم الحياة، وهو علم الجينات، الذي يعوّل عليه العالم للحد من الأمراض الوراثية وغيرها من الأمراض المزمنة والأوبئة.
ويهدف المشروع الوطني حول “الجينوم الإماراتي” إلى وضع خريطة جينية شاملة لمواطني دولة الإمارات، لغاية تسريع وتيرة تطوير حلول الرعاية الصحية والوقائية والمتخصصة، باستخدام أحدث تقنيات التسلسل الجيني، والذكاء الاصطناعي، ويُعد أحدث برنامج من نوعه في المنطقة، ويرسّخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للبحوث والابتكار في مجال الجينوم والاكتشافات العلمية.
ويعمل البرنامج وفق منظومة رفيعة المستوى من التقنيات والحلول الذكية، والمعايير الأخلاقية والإدارية لضمان حماية بيانات وخصوصية المشاركين في البرنامج، التي يتم تشفيرها فور اكتمال عملية التسجيل.
كما يهدف برنامج الجينوم الإماراتي، إلى تحليل الجينوم الكامل لمواطني دولة الإمارات، والاستفادة من النتائج لتقديم رعاية صحية أكثر تميزاً، وإعطاء الفرصة للباحثين والأطباء والعلماء للتعرف على مسببات الأمراض الوراثية ونوعية الطفرات الجينية وتوقع القابلية لبعض الأمراض ودراستها بشكل أعمق تمهيداً لوضع الخطط العلاجية والوقائية اللازمة.
The Emirati Genome Programme, being executed by G42 Healthcare in collaboration with DHA, aims to build the first de novo Emirati reference genome, based on the DNA of UAE nationals.
The project uses advanced AI technologies for genome to identify genetic causes and predict susceptibility to diseases, drawing a comprehensive genetic map for UAE citizens to accelerate the development of advanced preventive and personalised healthcare solutions.
The Programme seeks to consolidate the UAE’s leadership in the field of genomic studies and establish the foundation for innovation in health and wellness in the country. The DHA will work with G42 Healthcare to provide Emiratis in Dubai with information on the importance and strategic objectives of the Programme and how they can register for it.